تسمع عن مركبة قادرة على القيادة بشكل ذاتي، لا تعتمد بذلك على سائق بشري يتفاعل مع الطريق والمركبة والعوامل الأخرى، ألا يخطر ببالك أن تسأل كيف تعمل هذه المركبات؟
تعمل العديد من الشركات حاليًا على تطوير واختبار السيارات ذاتية القيادة وتشمل كلًّا من Audi وBMW وFord وGoogle وGeneral Motors وTesla وVolkswagenوVolvo، حيث اشتمل اختبار Google على أسطول من السيارات ذاتية القيادة بما في ذلك Toyota Prius وAudi TT.
تستخدم السيارات ذاتية القيادة التكنولوجيا وأنظمة الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لاستبدال السائقين باستخدام ميزات أمان آلية للتنقل على الطرق، عبر الدمج بين المستشعرات والبرامج والرادارات، بالإضافة إلى أنظمة تحديد المواقع العالمية وأشعة الليزر والكاميرات التي تراقب الطرقات بدقة لتشغيل المركبة والتنقل فيها، وفيما يلي أهم أنظمة التشغيل والتحكم في المركبات ذاتية القيادة:
تعمل العديد من أجهزة الاستشعار المدمجة كالكاميرات والرادارات واللادارات وأجهزة الاستشعار فوق الصوتية على تمكين المركبة من تحديد موقعها داخل الخريطة، والتنقل بأمان وسط حركة المرور المزدحمة والمتغيرة باستمرار، كما تُمكِّن المركبة من التوطين ورسم الخرائط وتحديد المسارات، بالإضافة إلى المراقبة واكتشاف وتصنيف الأماكن والأشياء من حولها لتقليل الحوادث.
توفر الرؤية الحاسوبية باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي العين الإلكترونية للمركبة المستقلة. تُستخدم هذه التقنيات بشكل متكامل مع أنظمة الاستشعار في العديد من المهام، وتشمل الآتي:
اقرأ أيضًا: هل سيقود علماء البيانات المركبات ذاتية القيادة؟
التوطين هو عملية تحديد موقع السيارة على الطريق في حدود سنتيمترات داخل الخريطة، وهي عملية مهمة لتنتقل المركبة إلى وجهتها بدقة، وذلك عبر توطين وضعية ثلاثية الأبعاد للسيارة ذاتية القيادة داخل خريطة عالية الدقة (HD)، مما سيوفر إنعطافات آمنة للمركبة.
في المناطق التي لا تتوفر فيها الخرائط، تحتاج المركبات ذاتية القيادة إلى بناء الخرائط الخاصة بها لضمان سلامة القيادة، ويتم رسم هذه الخرائط عبر تطبيقات التعلم العميق (DL) في رسم نوعين من الخرائط :(SD و(HD.
تستخدم المركبات ذاتية القيادة البيانات التي يتم جمعها من أجهزة الاستشعار في إنشاء نموذج بما يخص البيئة المحيطة بالمركبة، حيث يتم استخدام ذلك لتخطيط مسار المركبة إلى وجهتها، حيث تُعتبر نماذج الحركة وديناميكيات السيارة ضرورية لضبط أجهزة التحكم المسؤولة عن تحديد مسار السيارة وخصائص ثباتها.
يتم تطوير أنظمة التحكم الموجودة بالفعل في السوق بشكل تدريجي وستعمل وظائفها من أجل السيطرة الشاملة على السيارة.
اقرأ أيضًا: يدًا بيد: كيف تتكامل السيارات ذاتية القيادة مع تطبيقات الهواتف الذكية؟
تسمع عن مركبة قادرة على القيادة بشكل ذاتي، لا تعتمد بذلك على سائق بشري يتفاعل مع الطريق والمركبة والعوامل الأخرى، ألا يخطر ببالك أن تسأل كيف تعمل هذه المركبات؟
تعمل العديد من الشركات حاليًا على تطوير واختبار السيارات ذاتية القيادة وتشمل كلًّا من Audi وBMW وFord وGoogle وGeneral Motors وTesla وVolkswagenوVolvo، حيث اشتمل اختبار Google على أسطول من السيارات ذاتية القيادة بما في ذلك Toyota Prius وAudi TT.
تستخدم السيارات ذاتية القيادة التكنولوجيا وأنظمة الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لاستبدال السائقين باستخدام ميزات أمان آلية للتنقل على الطرق، عبر الدمج بين المستشعرات والبرامج والرادارات، بالإضافة إلى أنظمة تحديد المواقع العالمية وأشعة الليزر والكاميرات التي تراقب الطرقات بدقة لتشغيل المركبة والتنقل فيها، وفيما يلي أهم أنظمة التشغيل والتحكم في المركبات ذاتية القيادة:
تعمل العديد من أجهزة الاستشعار المدمجة كالكاميرات والرادارات واللادارات وأجهزة الاستشعار فوق الصوتية على تمكين المركبة من تحديد موقعها داخل الخريطة، والتنقل بأمان وسط حركة المرور المزدحمة والمتغيرة باستمرار، كما تُمكِّن المركبة من التوطين ورسم الخرائط وتحديد المسارات، بالإضافة إلى المراقبة واكتشاف وتصنيف الأماكن والأشياء من حولها لتقليل الحوادث.
توفر الرؤية الحاسوبية باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي العين الإلكترونية للمركبة المستقلة. تُستخدم هذه التقنيات بشكل متكامل مع أنظمة الاستشعار في العديد من المهام، وتشمل الآتي:
اقرأ أيضًا: هل سيقود علماء البيانات المركبات ذاتية القيادة؟
التوطين هو عملية تحديد موقع السيارة على الطريق في حدود سنتيمترات داخل الخريطة، وهي عملية مهمة لتنتقل المركبة إلى وجهتها بدقة، وذلك عبر توطين وضعية ثلاثية الأبعاد للسيارة ذاتية القيادة داخل خريطة عالية الدقة (HD)، مما سيوفر إنعطافات آمنة للمركبة.
في المناطق التي لا تتوفر فيها الخرائط، تحتاج المركبات ذاتية القيادة إلى بناء الخرائط الخاصة بها لضمان سلامة القيادة، ويتم رسم هذه الخرائط عبر تطبيقات التعلم العميق (DL) في رسم نوعين من الخرائط :(SD و(HD.
تستخدم المركبات ذاتية القيادة البيانات التي يتم جمعها من أجهزة الاستشعار في إنشاء نموذج بما يخص البيئة المحيطة بالمركبة، حيث يتم استخدام ذلك لتخطيط مسار المركبة إلى وجهتها، حيث تُعتبر نماذج الحركة وديناميكيات السيارة ضرورية لضبط أجهزة التحكم المسؤولة عن تحديد مسار السيارة وخصائص ثباتها.
يتم تطوير أنظمة التحكم الموجودة بالفعل في السوق بشكل تدريجي وستعمل وظائفها من أجل السيطرة الشاملة على السيارة.
اقرأ أيضًا: يدًا بيد: كيف تتكامل السيارات ذاتية القيادة مع تطبيقات الهواتف الذكية؟