يُنتج مستخدمو الإنترنت حوالي 2.5 كوينتيليون بايت من البيانات يوميًا، ودعا هذا الحجم الكبير من البيانات التي تولد يوميًا إلى جعل عملية اتمتتها أمرًا بالغ الأهمية، وتركزت محاولات العلماء على جعل التعلم الآلي والعمليات الروبوتية وبعض أنظمة الذكاء الاصطناعي مؤتمةً بالكامل، مؤديةً بدورها جميع المهام المُعقدة التي يَقوم بها علماء البيانات في بناء وتشغيل النماذج الاصطناعية الذكية.[1]
تُلخِص النقاط التالية أهم الأدوار الحالية التي تَلعبُها الأتمتة، والتي أحدثت ثورة في مجال علم البيانات والتعلم الآلي:
يُعرّف التعلم الآلي المؤتمَت على أنه مجموعة من الأدوات والمكتبات، والذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من أي مشروع لعلم البيانات في أي شركة لتحقيق أفضل النتائج الممكنة من مجموعة معينة من البيانات، حيث تَعمل الأتمتة على إكمال المعلومات المكررة بشكل أكثر فعالية وأكثر دقة وسرعة، ويَتِم الآن في وقتنا الحالي أتمتة عدد كبير جدًا من المشاريع المتعلقة بالتعلم الآلي.[2]
تُعَد عملية أتمتة العمليات الروبوتية (RPA) من أكثر المجالات إثارة للاهتمام فيما يَخُص تطور عمليات الأتمتة بشكل خاص، حيث يَتِم استخدام (RPA) للقيام بالعديد من المهام البسيطة منها والمعقدة لتلبية المتطلبات العملية التي يتم إجراؤها.[2]
إنَّ الروبوتات المؤتمتة ليست بالذكاء الكافي الذي تتخيله الآن، إلا في حالة الدمج بين الأتمتة، والذكاء الاصطناعي (AI)، والتعلم الآلي (ML)، والتعلم العميق (DL)، وتقنيات معالجة اللغة الطبيعية (NLP) للزيادة من قدرات عمليات الأتمتة وبناء أنظمة روبوتات قوية قادرة على العمل مثل البشر وإحداث ثورة في عملية الأتمتة، حيث سَيزيد ذلك من سرعة المعالجة والإنتاجية والكفاءة.[2]
تَتِم هذه العملية باستخدام التقنيات المستندة إلى التعلم الآلي (ML) والذكاء الاصطناعي (AI)، مما يَسمَح بتحليل البيانات وتسريع عملية اتخاذ القرار،[1] وفيما يلي قائمة بأهم التطورات في مجال الأتمتة والتي لعبَ فيها الذكاء :الاصصطناعي الدور الأكبر [2]
إنَّ أتمتة تحليل البيانات Data Analytics Automation)) تَمتلك العديد من المزايا التي حَققت للعديد من المؤسسات المُستخدمة لها فوائد تجارية عديدة،[1] إليكَ أبرزها:
على الرغم من أهمية الأتمتة وانتشارها حاليًا بشكل واسع في أداء العديد من المهام، إلا أنها لا تلغي الدور الكبير الذي يَلعبه علماء البيانات الموهوبون، بل على العكس تمامًا، فقد وُجِدَت الأتمتة لتسريع العديد من العمليات وتسهيلها على عالِم البيانات، فمن الممكن أن يُصبَّ تركيزهم بشكل أكبر على وظائف أكثر ابتكارًا، وتسهيل المهام الروتينية التي يقومون بها.[2]
يُنتج مستخدمو الإنترنت حوالي 2.5 كوينتيليون بايت من البيانات يوميًا، ودعا هذا الحجم الكبير من البيانات التي تولد يوميًا إلى جعل عملية اتمتتها أمرًا بالغ الأهمية، وتركزت محاولات العلماء على جعل التعلم الآلي والعمليات الروبوتية وبعض أنظمة الذكاء الاصطناعي مؤتمةً بالكامل، مؤديةً بدورها جميع المهام المُعقدة التي يَقوم بها علماء البيانات في بناء وتشغيل النماذج الاصطناعية الذكية.[1]
تُلخِص النقاط التالية أهم الأدوار الحالية التي تَلعبُها الأتمتة، والتي أحدثت ثورة في مجال علم البيانات والتعلم الآلي:
يُعرّف التعلم الآلي المؤتمَت على أنه مجموعة من الأدوات والمكتبات، والذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من أي مشروع لعلم البيانات في أي شركة لتحقيق أفضل النتائج الممكنة من مجموعة معينة من البيانات، حيث تَعمل الأتمتة على إكمال المعلومات المكررة بشكل أكثر فعالية وأكثر دقة وسرعة، ويَتِم الآن في وقتنا الحالي أتمتة عدد كبير جدًا من المشاريع المتعلقة بالتعلم الآلي.[2]
تُعَد عملية أتمتة العمليات الروبوتية (RPA) من أكثر المجالات إثارة للاهتمام فيما يَخُص تطور عمليات الأتمتة بشكل خاص، حيث يَتِم استخدام (RPA) للقيام بالعديد من المهام البسيطة منها والمعقدة لتلبية المتطلبات العملية التي يتم إجراؤها.[2]
إنَّ الروبوتات المؤتمتة ليست بالذكاء الكافي الذي تتخيله الآن، إلا في حالة الدمج بين الأتمتة، والذكاء الاصطناعي (AI)، والتعلم الآلي (ML)، والتعلم العميق (DL)، وتقنيات معالجة اللغة الطبيعية (NLP) للزيادة من قدرات عمليات الأتمتة وبناء أنظمة روبوتات قوية قادرة على العمل مثل البشر وإحداث ثورة في عملية الأتمتة، حيث سَيزيد ذلك من سرعة المعالجة والإنتاجية والكفاءة.[2]
تَتِم هذه العملية باستخدام التقنيات المستندة إلى التعلم الآلي (ML) والذكاء الاصطناعي (AI)، مما يَسمَح بتحليل البيانات وتسريع عملية اتخاذ القرار،[1] وفيما يلي قائمة بأهم التطورات في مجال الأتمتة والتي لعبَ فيها الذكاء :الاصصطناعي الدور الأكبر [2]
إنَّ أتمتة تحليل البيانات Data Analytics Automation)) تَمتلك العديد من المزايا التي حَققت للعديد من المؤسسات المُستخدمة لها فوائد تجارية عديدة،[1] إليكَ أبرزها:
على الرغم من أهمية الأتمتة وانتشارها حاليًا بشكل واسع في أداء العديد من المهام، إلا أنها لا تلغي الدور الكبير الذي يَلعبه علماء البيانات الموهوبون، بل على العكس تمامًا، فقد وُجِدَت الأتمتة لتسريع العديد من العمليات وتسهيلها على عالِم البيانات، فمن الممكن أن يُصبَّ تركيزهم بشكل أكبر على وظائف أكثر ابتكارًا، وتسهيل المهام الروتينية التي يقومون بها.[2]