نستخدم الذكاء الاصطناعي ومنتجاته يوميًا في جميع مجالات حياتنا دون أن ندرك ذلك، إذ يُمكن تقسيم أنواع الذكاء الاصطناعي بناءً على حجم تعقيد المهام والوعي بتنفيذها، إلى أن تتمكن في أوج نموها من أن تحاكي كفاءة وتعقيد العقل البشري، أو أن تتفوق عليه بشكلٍ خارق، حيث سنتطرق في هذا المقال إلى تحديد قائمة بأنواع الذكاء الاصطناعي الثلاثة وتصنيفها، والتي تشمل الذكاء الاصطناعي الضعيف، والعام، والخارق.
تم تحقيق هذا النوع بشكل متكامل حتى الآن، ويعمل هذا النوع من أنواع الذكاء الاصطناعي لأداء مهام فردية محدودة وبسيطة غير معقدة، يتميز هذا النوع من الذكاء الاصطناعي بكونه سريعًا ودقيقًا للغاية، ويعمل حاليًا وبكل كفاءة على إنجاز جميع المهام التي تمت برمجته للقيام بها بكفاءة، ويستخدم الذكاء الاصطناعي الضيق البرمجة اللغوية العصبية لأداء المهام، لفهم النصوص والكلام بلغةٍ طبيعيةٍ للتواصل مع البشر بطريقة متخصصة.
اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي ومستقبل صناعة المحتوى: هل سيُستبدل الكُتَّاب المحترفون؟
يوجد العديد من الأمثلة على الذكاء الاصطناعي والتي تعاملنا معها في حياتنا اليومية بطريقةٍ أو بأخرى، وتشمل الآتي:
يعد الذكاء الاصطناعي العام أو القوي من أهم أنواع الذكاء الاصطناعي في عصرنا الحالي، حيث يهدف الباحثون فيه إلى تطوير نهج أكثر قوة لجعل الآلة المصنَّعة تمتلك عقلاً يحاكي العقل البشري بذكائه وتطوره العقلي المستمر، ليكون قادرًا على حل المشكلات والتخطيط للمستقبل وإدارة نفسه بنفسه دون سلطة عليه، ستكون الآلات قادرة على تمييز نبرة الصوت واللغة، بل ومن الممكن أن تكون قادرة على الإحساس بما يدور حولها من سلوكيات غير محدودة.
يختلف الذكاء الاصطناعي القوي عن الذكاء الاصطناعي الضعيف في مدى تعقيد المهام وتعددها، فالآلات المصنَّعة باستخدام مناهج الذكاء الاصطناعي القوي (AGI) ستكون قادرةً على أداء أكثر من وظيفة معقدة في آنٍ واحد، بالإضافة إلى كونها قادرةً على تعليم نفسها بنفسها بناءً على المدخلات البشرية المستمرَّة.
اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي والطبخ: هل سينافس الذكاء الاصطناعي جوردن رامزي؟
من أبرز التوجهات لعام 2020 في هذا المجال هو تطبيق مجموعة من القدرات الذكيَّة لحل المشكلات، تمَّ تلخيصها في النقاط التالية:
يوجد العديد من الأمثلة على قدرات الذكاء الاصطناعي القوي، ومن أبرزها ما يلي:
اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي والفن: مستقبل الإبداع
يعد الذكاء الاصطناعي الخارق احتمالًا نظريًا ليس إلا، وليس واقعًا عمليًا. يتجاوز هذا النوع من الذكاء الاصطناعي قدرات البشر ويتفوق عليها في عدة مجالات، كالرياضيات، والرياضة، والعلوم، والطب، والفن، والهوايات والعلاقات، أو ببساطة كل شيء بالمعنى الحرفي، وفيما يلي بعض أهم المعلومات عن الشكل المتوقع أن يكون عليه الذكاء الاصطناعي الخارق:
نستخدم الذكاء الاصطناعي ومنتجاته يوميًا في جميع مجالات حياتنا دون أن ندرك ذلك، إذ يُمكن تقسيم أنواع الذكاء الاصطناعي بناءً على حجم تعقيد المهام والوعي بتنفيذها، إلى أن تتمكن في أوج نموها من أن تحاكي كفاءة وتعقيد العقل البشري، أو أن تتفوق عليه بشكلٍ خارق، حيث سنتطرق في هذا المقال إلى تحديد قائمة بأنواع الذكاء الاصطناعي الثلاثة وتصنيفها، والتي تشمل الذكاء الاصطناعي الضعيف، والعام، والخارق.
تم تحقيق هذا النوع بشكل متكامل حتى الآن، ويعمل هذا النوع من أنواع الذكاء الاصطناعي لأداء مهام فردية محدودة وبسيطة غير معقدة، يتميز هذا النوع من الذكاء الاصطناعي بكونه سريعًا ودقيقًا للغاية، ويعمل حاليًا وبكل كفاءة على إنجاز جميع المهام التي تمت برمجته للقيام بها بكفاءة، ويستخدم الذكاء الاصطناعي الضيق البرمجة اللغوية العصبية لأداء المهام، لفهم النصوص والكلام بلغةٍ طبيعيةٍ للتواصل مع البشر بطريقة متخصصة.
اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي ومستقبل صناعة المحتوى: هل سيُستبدل الكُتَّاب المحترفون؟
يوجد العديد من الأمثلة على الذكاء الاصطناعي والتي تعاملنا معها في حياتنا اليومية بطريقةٍ أو بأخرى، وتشمل الآتي:
يعد الذكاء الاصطناعي العام أو القوي من أهم أنواع الذكاء الاصطناعي في عصرنا الحالي، حيث يهدف الباحثون فيه إلى تطوير نهج أكثر قوة لجعل الآلة المصنَّعة تمتلك عقلاً يحاكي العقل البشري بذكائه وتطوره العقلي المستمر، ليكون قادرًا على حل المشكلات والتخطيط للمستقبل وإدارة نفسه بنفسه دون سلطة عليه، ستكون الآلات قادرة على تمييز نبرة الصوت واللغة، بل ومن الممكن أن تكون قادرة على الإحساس بما يدور حولها من سلوكيات غير محدودة.
يختلف الذكاء الاصطناعي القوي عن الذكاء الاصطناعي الضعيف في مدى تعقيد المهام وتعددها، فالآلات المصنَّعة باستخدام مناهج الذكاء الاصطناعي القوي (AGI) ستكون قادرةً على أداء أكثر من وظيفة معقدة في آنٍ واحد، بالإضافة إلى كونها قادرةً على تعليم نفسها بنفسها بناءً على المدخلات البشرية المستمرَّة.
اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي والطبخ: هل سينافس الذكاء الاصطناعي جوردن رامزي؟
من أبرز التوجهات لعام 2020 في هذا المجال هو تطبيق مجموعة من القدرات الذكيَّة لحل المشكلات، تمَّ تلخيصها في النقاط التالية:
يوجد العديد من الأمثلة على قدرات الذكاء الاصطناعي القوي، ومن أبرزها ما يلي:
اقرأ أيضًا: الذكاء الاصطناعي والفن: مستقبل الإبداع
يعد الذكاء الاصطناعي الخارق احتمالًا نظريًا ليس إلا، وليس واقعًا عمليًا. يتجاوز هذا النوع من الذكاء الاصطناعي قدرات البشر ويتفوق عليها في عدة مجالات، كالرياضيات، والرياضة، والعلوم، والطب، والفن، والهوايات والعلاقات، أو ببساطة كل شيء بالمعنى الحرفي، وفيما يلي بعض أهم المعلومات عن الشكل المتوقع أن يكون عليه الذكاء الاصطناعي الخارق: