التعليم الجامعي والتعلم الذاتي، لمن الغلبة اليوم في سوق العمل؟
اكتشف صديقي عماد بعد تخرجه بأن شغفه في الحياة العملية لا يتماشى وشهادته الجامعية في مجال الهندسة الميكانيكية، لذلك قرر أن يسلك درب التعلم الذاتي ليكتشف المجال الأنسب له، وإيمانًا منه بأهمية العمل، التحق بوظيفة نادل في أحد المطاعم ليوفر نفقات المعيشة لحين قدرته على العمل بالمهارات التي اكتسبها من رحلته في التعلم الذاتي.